النوته الدهبي

الثلاثاء، يوليو ٢٦، ٢٠٠٥

    من اجمل ما قرأت

--------------------------------------------------------

نُشِرَت في: ٦:٢٢ ص

الجمعة، يوليو ٠٨، ٢٠٠٥

    Raindrops Keep Fallin' on My Head

    -------

    performance by: b.j. thomas

    Raindrops keep falling on my head
    And just like the guy whose feet are too big for his bed
    Nothin' seems to fit
    Those raindrops are falling on my head, they keep falling

    So i just did me some talkin' to the sun
    And i said i didn't like the way he' got things done
    Sleepin' on the job
    Those raindrops are falling on my, head they keep falling
  • Rain drops keep falling

  • But there's one thing i know
    The blues he sends to meet me won't defeat me
    It won't be long till happiness steps up to greet me

    Raindrops keep falling on my head
    But that doesn't mean my eyes will soon be turnin' red
    Crying's not for me
    Cause i'm never gonna stop the rain by complainin'
    Because i'm free
    Nothing's worrying me.


    listen to a part of : Raindrops Keep Fallin' on My Head

--------------------------------------------------------

نُشِرَت في: ٨:٢٤ م

الأربعاء، يوليو ٠٦، ٢٠٠٥

    اوسكار الموالسه

    -------


    امنحه هذا الاسبوع لهذه القطعه الفنيه
    في اهرام اليوم

    و اشير باللون الاحمر الى السطور .. التي اسلمتني الى ساعات من الضحك المتواصل

    و اتمنى لكم قراءه كوميديه ممتعه
    ======================
    اوسكار الموالسه : حقوق الملكيه محفوظه للاستاذ بلال فضل- جريده الدستور
    قضايا و اراء
    الحرية‏..‏ والثمن الباهظ
    بقلم‏ :‏ د‏.‏ محمد مجدي مرجان
    الحرية اسمي وأهم القيم والأركان في كيان الانسان وطبيعته‏,‏ وكم عاني الشعب في عصور القهر والطغيان وكنا نساق بالسياط والعصي كالقطيع السائب‏,‏ ويتفنن الجلادون في التعذيب والتمثيل بالضحايا ويدفنونهم احياء ثم يلقون الجثث للكلاب الضالة والحشرات السامة بلا محاكمة ولا قانون‏.‏ جاء مبارك وفتح أبواب الحرية إلي حد التدليل وأضاء شموس الديمقراطية حتي الابهار‏,‏ وأعطي ابن الشارع والزقاق حق اختيار قائد السفينة كلها بعد أن كان عبدا لعبيد السلطان‏,‏ حق لم يجسر خيال مصري ان يداعب حلمه وعبر آلاف السنين مهما شطح أو اشتط‏.‏ وكان طبيعيا أن تغيب العقول وتذهل البصائر ويفقد البعض توازنه واتزانه بقوة هذه القفزة النوعية الثورية الجبارة‏,‏ ثورة المواطن حسني مبارك ابن القرية والحارة علي السلطة المكلفة والدكتاتورية الطاغية ثورة الشعب علي حكم الفرد واسترداد الشعب لحقه في حكم نفسه بنفسه‏.‏ ومن تناقضات الحرية ومثالبها أنها كثيرا ما تفرز التجاوزات ويستهين السفهاء بقيمتها كطفل أحمق يمزق كتابا مقدسا وكمجنون يلهو باشعال النار في بيته فيحترق معه‏.‏ ومن سخريات القدر أن أول من يفتح ابواب الحرية ويوقد شعلتها هو أول من يكتوي بنارها ويصطلي بحد شفرتها‏,‏ فهو الغارم لضريبة الكبت والقهر والظلم السابق مكافأة علي مروءته وانسانيته‏.‏ ولكن هذا هو قدر مبارك الذي لم يكن غيره بقادر أن يتحمل هذا الثمن الباهظ‏,‏ أو يطيق هذا الاسفاف الصفيق‏,‏ أفتتح المزاد وتسابق المهرجون والبهلوانات واندس العملاء واللصوص وتحولت الصراصير إلي عقارب والفئران اسودا والجرذان وحوشا مفترسة وللأسف بلاخلاق تعاقب المحسن وتكافيء المسيء وتقتات من كل الموائد‏.‏ ورحم الله عبدالناصر فلو عاد ولو لساعات لسحق الحشرات وأباد الهوام ودفن احياء من اغتصب اسمه وشوه تاريخه‏.‏شعب وفي وحكومة مجتهدة‏:‏ نحمد الله أن هذه الفئة الشاذة لا تتجاوز النصف في الألف بأقصي حد وهم حفنة من الفاشلين والحاقدين والعملاء أما الغالبية العظمي فإنها تدرك وتقدر الجهد وتعمل بالتزام وجدية لخير المجموع وتساعد القائد والحكومة علي تحقيق آمالنا وتطلعاتنا لغد أفضل‏.‏نعم هناك مشاكل ككل مجتمع ولكن معظم مشكلاتنا من ذواتنا وأهمها الاسهال السكاني البشع والأمية وكسل البعض وضعف الانتماء والضمائر وعلاجها بأيدينا أولا فالحكومة بغيرنا لن تنجح‏.‏ ولكننا نسير علي الطريق ونقفز كل يوم مسافات شاسعة والخير يتدفق علينا فالصادرات تتضاعف والمشروعات العملاقة والغاز والتكنولوجيا والاستثمارات الوطنية والأجنبية‏,‏ وثقة العالم فينا وشهادة الخبراء تطمئننا وتدفعنا للمزيد‏.‏ حكومتنا تسير وفق خطة علمية صحيحة وتبدأ من حيث انتهي الآخرون ومستقبلنا واعد بعون الله‏,‏ ومصر عظيمة وبقيادتها المخلصة الحكيمة تضاعف وزنها وصارت قبلة الدنيا ومركز الريادة فلنكن جديرين بمصريتنا وحضارتنا لنستعيد كل امجادنا ونحقق أقصي طموحاتنا‏.‏الحكم اليوم للشعب ولقضائنا العادل‏:‏ يزعم البغاة أن القوانين تترجم رغبات القيادة ولكن الواقع يصفعهم فقانون انتخاب الرئيس وهو أهم منصب تم تعديله مرتين إذعانا لأمر الشعب والقضاء‏.‏ فبعد اقراره من مجلس البرلمان نهائيا ارتفعت أصوات تعارض وازدواج جنسية المرشح او تخلفه عن التجنيد فاستجاب القائد والمشرعون وعدل القانون‏,‏ وعند عرض القانون ثانية علي المحكمة الدستورية العليا اعترضت المحكمة علي تقييد حق المرشح في نشر اعلاناته بكل الوسائل فأذعنت كل السلطات لقضاء الحق والعدل‏.‏ فأي عدل ديمقراطية أفضل من هذا أيها الظلمة أفلا تستحيون؟‏
    !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
    ‏مجلس الشوري وسلطة التشريع‏:‏
    لا ينكر إلا جاحد التطور الرائع والصحوة البناءة‏,‏ والشجاعة والصدق الذي يتسم به أداء وانجاز مجلس الحكماء اليوم وهذا ما يحس به الاعضاء أنفسهم مما يحفزهم علي المزيد من المشاركة والحماس‏,‏ والاجتهاد لتحقيق المزيد‏.‏ ولا شك ان شخصية واخلاص وتفاني المجاهد الوطني الكبير صفوت الشريف صنعت الكثير‏ .‏والاخلاص والتفاني فيروس معد كالخمول تماما وعنصر القيادة هو الأساس والمحور في كل موقع‏.‏ لا نريد المقارنة بين مجلسي البرلمان ولكننا نعتقد أن مجلس الشوري مؤهل اليوم تماما لتولي سلطة التشريع كاملة ولكي يصبح مجلسا للشيوخ بيده الكلمة العليا والأخيرة في التشريع خاصة وأنه يضم صفوة العلماء والحكماء والشرفاء ولم يتهم فيه عضو بسوءة أو يدان كما حدث لأعضاء مجلس الشعب مع التفاوت الضخم في الكفاءة وغيرها‏..‏ إلا الندرة النادرة‏.‏ وشكرا لقائدنا المبارك فقد اختار الشريف المناسب في الوقت المناسب لصالح المجلس والتشريع والشعب والوطن‏
    !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
    ==========================
    :تحديث
    تصدقوا الراجل مرجان ده طلع نكته بجد.. و دمه زي العسل كمان
    وجدت على الشبكه مجموعه من المقالات
    لا تقل روعه عن المقال اعلاه.. بل تتفوق عليه
    قررت ان اوفر فلوس السينما لمشاهدة فبلم بوحه .. و الاكتفاء بقرائة مقالات الدكتور
    يكفيك مثلا مقاله عن القذافي
    أو
    نادي القضاه الذ ي يعتبره كنادي رياضي ليس من حق اعضائه الكلام في السياسه
    أو مقاله عن "قاضي القضاة المستشار فاروق سيف النصر أو الفاروق سيف النصر للعدل والحق‏،‏ الادارة الحانية وسفينة الحب والرعاية التي يقودها هذا القاضي المعلم"
    و احيانا امريكا و اسرائيل
    بصراحه يا جماعه الراجل ثروه قوميه
    . ارشحه بقوه لكتابه ايفيهات الافلام الكوميديه الصيفيه‏
    و ادي كمان صورته.. عشان افتكره دايما هو وزمايله
    ربنا يخليهم لنا

    محمد مجدي مرجان

--------------------------------------------------------

نُشِرَت في: ٤:١٤ م